وهذه النصوص واضحة محكمة بينة، فلا معنى لتأولها لتوافق نصوص اشتبه على العلماء غير العاملين معناها فاضلوا خلق الله بتفسيرها بأهوائهم تفسيرا خاطئاً.
1- بعض النصوص في التوراة (العهد القديم):
” فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأرض مِنْ أَسْفَلُ . ليْسَ سِوَاهُ ” تثنية 4 : 39.
” اسمعْ يَا إِسْرَائِيلُ : الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ ” تثنية 6 : 4.
” أَنَا أَنَا هُوَ وَلَيْسَ إِلٰهٌ مَعِي ” تثنية 32 : 39.
” أَنَا ٱلأَوَّلُ وَأَنَا ٱلآخِرُ وَلاَ إِلٰهَ غَيْرِي ” إشعياء 44 : 6.
” أَنَا الرَّبُّ صَانِعٌ كلَّ شَيْءٍ نَاشِرٌ السَّمَاوَاتِ وَحْدِي.بَاسِطٌ الأرض . مَنْ مَعِي ؟ ” إشعياء44 :24.
” أَلَيْسَ أَنَا الرَّبُّ وَلاَ إِلَهَ آخَرَ غَيْرِي ؟ إِلَهٌ بَارٌّ وَمُخَلِّصٌ . لَيْسَ سوَايَ ” إشعياء45: 1.
” أَلَيْسَ إِلَهٌ وَاحِدٌ خَلَقَنَا ؟ ” ملاخي2: 10.
” أَنَا ٱلرَّبُّ إِلٰهُكَ ٱلَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ. لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي ” خروج 20: 2 و 3.
2- بعض النصوص من الإنجيل (العهد الجديد):
” بِالْحَقِّ قُلْتَ لأَنَّهُ اللَّهُ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ ” مرقس 12 :23.
” وَالْمَجْدُ الَّذِي مِنَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ ؟ ” يوحنا5 :44.
نصوص من الرسائل التي أرفقوها مع الإنجيل:
” لأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ ” رومية 3 :30.
” وَأَنْ لَيْسَ إِلَهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِداً ” 1 كورنثوس 8 :4.
” وَلَكِنَّ اللهَ وَاحِدٌ ” غلاطية 3 :20.
” لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ ” 1تيموثاوس3 :5.
” أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ. حَسَناً تَفْعَلُ ” يعقوب2 :19.
المصدر: كتاب التوحيد – السيد أحمد الحسن (ع)