ولذا قرّر الاعتزال في داره ودراسة علومهم بنفسه دون الاستعانة بأحد، فقط كان معهم ويواصل بعضهم ويواصلونه.
أمّا سبب التحاقه بالحوزة العلمية في النجف، فهو أنّه رأى رؤيا بالإمام المهدي (ع)، وأمره فيها أن يذهب إلى الحوزة العلمية في النجف، وأخبره في الرؤيا بما سيحصل له، وحدث بالفعل كل ما أخبره به في الرؤيا.
هذه صورة سكانير لشجرة نسب الامام احمد الحسن (ع):
وهذه شهادة السيد محسن صالح حسين سلمان رئيس عشيرة آل مهدي (عم الامام احمد اليماني ع) صوت وصورة في ان نسبهم منقطع ويرجع الى الامام المهدي (فيديو صوت وصورة)
توضيح مهم
الشجرة ليست حجة على الناس ولا دليل ان الامام احمد الحسن (ع) وصي ورسول الامام المهدي (ع) . الشجرة تم اعلانها بعد سنوات من دعوة الامام احمد الحسن (ع).
فصحة النسب تعرف بالوثائق الرسمية او علماء الانساب او قول شخص مقطوع بصدقه والطريقان الاولان غير ممكنان بالنسبة للامام المهدي محمد ابن الحسن (ع) لغيبته فلم يبق الا الطريق الثالث. وهو يثبت بمعرفة ان الامام احمد الحسن (ع) هو المهدي الاول بالوصية والعلم والراية والادلة التي اتى بها فيعرف ان نسبه يرجع الى الامام المهدي (ع). تماما كما عرفنا ان رسول الله (ص) يرجع نسبه الى نبي الله ابراهيم (ع) مع عدم وجود اي نسب متصل الى نبي الله ابراهيم (ع).
فالشجرة اعلنت بعد ان افترى اتباع المراجع نسبا للامام احمد الحسن (ع) واتوا بشخص قالوا انه من عشيرة الامام احمد الحسن (ع) وقالوا ان له نسب متصل واتوا بشجرة كذب
فالشهود في الفيديو ومنهم عم الامام (ع) الذي هو رئيس العشيرة يشهدون انهم منقطعون النسب الى شخص معين هذا لشخص الذي لم يكن يعرف من هو بين الامام احمد الحسن ع انه الامام المهدي محمد ابن الحسن (ع).
فالاحتجاج فهو بكونه خال اصله عند الناس
قال أمير المؤمنين (ع) على منبر الكوفة : (( لابد من وجود رحى تطحن فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبداً عنيفاً خاملاً أصله يكون النصر معه أصحابه الطويلة شعورهم أصحاب السبال سود ثيابهم أصحاب رايات سود ويل لمن ناواهم …)) غيبة النعماني ص265 .
وقوله (خاملاً أصله) فيه إشارة واضحة إلى أن اليماني منقطع النسب وسيواجه حملة من التشكيك في رجوع نسبه إلى الإمام المهدي (ع) لأن هذا الأمر جديد ومخفي على الناس وغير مألوف لديهم وفعلاً هذا ماواجهه السيد أحمد الحسن وصي ورسول الإمام المهدي (ع) واليماني الموعود عندما أعلن أن نسبه ينتهي إلى الإمام المهدي (ع(
هذه تتمة ودلیل ميداني للأشارة في قضية (خامل الاصل) ولقد ثبتت علی الواقع الخارجي والتي هي صفة صاحب الامر الیماني الموعود السيد احمد الحسن علیه السلام..
))لقد أنعقدت سنة( 1425هـ ) جلستان فی دیوان احد كبار اعمام السيد احمد الحسن علیه السلام في مدينة البصرة لاستبیان حقیقة نسب السید احمد علیه السلام وکان الحضور یزیدون عن الخمسین شخص ومعروف لدی المتشرعة أنّ القسامة الشرعية فی قضیة القتل وهي اعلى نصاب للقسامة تثبت بخمسین شخص بغض النظر عن عدالتهم ويؤخذ بشهادتهم بتشخيص الفرد الجاني.
فلقد کان الذين حضروا يزيدون عن الخمسین فی تلک الجلستین من شرائح متنوعة من وقبائل مختلفة وأعترف عشیرة الصیامر وهي عشیرة غیر علویة بأن اسرة السید احمد الحسن الذين یسکنون في قریتهم منذ عشرات السنین لایرتبطون معهم بالنسب وأنما الارتباط الذی حصل منذ عشرات السنین هو ارتباط سببي حدث بسبب نزول اسرة السید فی المکان الذي تقطنه عشيرة الصیامر منذ ذلک الوقت فتوهّم البعض وغیره وهو بأن السید احمد علیه السلام من عشیرة الصیامر واما كباراعمام السید فطُلب منهم ان ینسبوا انفسهم الی اي العشائر او القبائل التي یتصلون بها فلم یستطیعوا ذلک بل وطُلب منهم ان یذکروا اسم الاب الرابع ومن قبله وقبله ؛ اويبينوا الشجرة النسبية لأسرة السيد احمد الحسن … فلم یستطیعوا ان یذکروا واحداً من سلسلة آبائهم بعد الاب الرابع بل انّ احد كباراعمام السيد علیه السلام قال بأنه طرق كثيراً من الابواب في مجال النسابين لإثبات نسبهم اذا كانوا يعودون الى احدى القبائل الغیر علویة فلم يصل الا الى طرق مسدودة وقال انه جاءه احد الرجال قبل عشرات السنين قبل ظهور قضية السيد احمد الحسن عليه السلام فأخبره بأن لايتعب نفسه في اثبات نسبهم لأنهم يعودون للإمام المهدي(ع) نسبا.
◄ ما هي قصة لقاءه بالإمام المهدي محمد بن الحسن (ع) ؟
في ضريح الإمامين الهادي والعسكري كان لقائي الأول مع الامام المهدي (عليه السلام) في هذه الحياة الدنيا وتعرفتُ في هذا اللقاء على الإمام المهدي (عليه السلام)
كان هذا اللقاء منذ سنوات طويلة وبعد هذا اللقاء توالت لقاءاتي معه (عليه السلام) وقد وضح لي كثير من الأمور، ولكنه لم يأمرني بتبليغ شيء لجهةٍ معينةٍ أو لشخصٍ معين، بل كانت توجيهات تخصني وتؤدبني وتسلك بي إلى محاسن الأخلاق الإلهية، وتفضَّل علي ببعض العلم والمعرفة في ذلك الوقت
وعرفني بانحرافات كبيرة موجودة في الحوزة العلمية في النجف في ذلك الوقت
سواء كانت الانحرافات علمية أو عملية اجتماعية و اقتصادية وسياسية
و انحرافات أشخاص يمثلون رموز هذه الحوزة العلمية
وكانت هذه المرحلة مؤلمة بالنسبة لي حيث كانت تمثل انهيار القلعة الأخيرة التي كنت أظن أنها تمثل الحق في العالم
كانت بالنسبة لي تمثل فساد الملح وكل شيء يفسد يصلحه الملح ولكن إذا فسد الملح ؟!
كانت مرحلة مؤلمة ومحزنة ومفجعة في نفس الوقت.
لقد أوضح لي الأمام (عليه السلام) الفساد والظلم ولكنه تركني في قارعة الطريق لا أدري ماذا أفعل هل أعود من حيث أتيت ؟!
سؤالٌ طالما وجهته لنفسي ؟!
وكان الجواب دائماً أني أصبحت غريبا بين أهل الدين و في الحوزة العلمية في النجف لما عرفت من الحق فكيف لا أكون أغرب بين أهل الدنيا ؟!
على كل حال مرت الأيام والأشهر وشاء لي الله أن ألتقي الإمام (عليه السلام) وأرسلني هذه المرة إلى الحوزة العلمية في النجف ألاشرف لاطرح ما أخبرني به على مجموعة من طلبة الحوزة العلمية .
وأرى من المهم أن أعرض إلى هذا اللقاء ولو اجمالاً وباختصار باعتباره يمثل انعطافة تاريخية في حياتي لأنها المرة الاولى التي يوجهني فيها الإمام المهدي (عليه السلام) للعمل وبشكل علني وصدامي بالحوزة العلمية بالنجف ألاشرف (على مشرفه آلاف التحية والسلام) .
وقصة هذا اللقاء هي أني كنت في ليلة من الليالي نائما فرأيت رؤيا في المنام
كان الإمام المهدي (عليه السلام ) واقفاً بالقرب من ضريح سيد محمد (عليه السلام) أخو الإمام العسكري (عليه السلام) وأمرني بالحضور للقاءه (علية السلام).
وبعد ذلك استيقظت وكانت الساعة الثانية ليلاً فصليت أربع ركع من صلاة الليل ثم عدت للنوم فرأيت رؤيا ثانية قريبة من هذه الرؤيا وأيضاً كان فيها الإمام المهدي (علية السلام) يحدد لي لقاء معه (عليه السلام)
واستيقظت وكانت الساعة الرابعة ليلاً فأكملت صلاة الليل وصليت الفجر
ثم بعد يومين من هذه الرؤى سافرت الى سامراء وزرت الإمامين العسكري والهادي (عليهما السلام) ثم عدت إلى بلد وزرت الإمام سيد محمد (عليه السلام) ثم إلى بغداد وزرت الإمامين الكاظم والجواد (عليهما السلام) ثم الى كربلاء وزرت الإمام الحسين (عليه السلام) والشهداء (عليهم السلام).
والتقيت بالإمام المهدي (عليه السلام) ليلاً بضريح الإمام الحسين (عليه السلام) ثم التقيت به عند الصباح في اليوم التالي بمقام الإمام المهدي (عليه السلام) الموجود في كربلاء في نهاية شارع السدرة
وجلسنا لوحدنا في المقام الذي كان فارغاً إلا من الخادم الذي كان يقف في مصلى النساء وهو معزول تقريباً عن المكان الذي كنا فيه
على كل حال كان هذا اليوم هو الثلاثين من شعبان سنة 1420هـ. ق.
وعدت بعد هذا اللقاء إلى المنزل وصمت شهر رمضان بفضل من الله عليَّ وشددت الرحال في نهاية شهر رمضان إلى النجف الأشرف
وبدأت أطرح ما عرفت من الحق واحتد النقاش بيني وبين بعض الطلبة
وكانت النتيجة
مقاطعة بيني وبين بعضهم
وخلاف تام مع بعضهم
ووافقني بعضهم دون أن ينصرني .
ومرت الأيام والأشهر بل مرت ثلاث سنوات تقريباً ولا ناصر لي ولا معين من طلبة الحوزة العلمية
بلا .. هناك من قبل كلامي ووافق ما أقول حول الفساد المالي في الحوزة العلمية
ومن هنا بدأت الحركة الإصلاحية لهذا الفساد المالي ولكنها لم تسفر عن إصلاح حقيقي
بلا .. حدث تغيير للسياسة المالية لبعض المراجع ولكنه لا يكاد يُذكر وبقي الترف والبذخ لدى كثير من هؤلاء العلماء ومن اتصل بهم وفي المقابل مجتمع فقير يئن من وطأة الجوع والمرض البدني والروحي ولا أحد منهم يعمل لتغيير هذا الوضع المزري
وبعد شهور قليلة بدأت عملية إعلان وإظهار علاقتي مع الإمام المهدي (عليه السلام) وكوني مرسل من قبله (عليه السلام)
ولم تكن هذه العملية بإعلان مني فقط بل إن جماعة من طلبة الحوزة العلمية سمعوا ورأوا في ملكوت السماوات ما أكد لهم ذلك منهم من كان متصل بي مباشرةً ومنهم من لم تكن لي به أي’ علاقة أصلاً
وأصر جمعٌ من هؤلاء الطلبة على مبايعتي مع أني أخبرتهم بصعوبة هذا الأمر وأنهم سيتركوني في نهاية الأمر كما ترك أهل الكوفة مسلم ابن عقيل (عليه السلام) ولكنهم أتموا البيعة على أن يفدوني بالنفس والمال والولد كما صرحوا هم بذلك لا أني طلبت منهم شيء من هذا.
كان هذا في شهر جمادى الأول سنة 1423هـ. ق.
وبعد ذلك بايع كثير من طلبة الحوزة العلمية، ثم جاءهم شيء من الخوف
بدأت قوات أمن صدام الملعون تتحرك باتجاهي فتفرق القوم ونكثوا البيعة
وكل واحد أو جماعة بحثوا لهم عن حجة لنكث البيعة وتهمة يتهموني بها ولكنهم في النهاية أجمعوا على أمرين:
الأول : اتهامي بأني ساحر عظيم .
الثاني : اتهامي بأني أسيطر على ممالك من الجن أسخرها للسيطرة عليهم.
وعدت إلى داري مرة أخرى بعد أن تفرق القوم ولم يبقى معي ألا قلة من طلبة الحوزة العلمية وبعض المؤمنين
وفي هذا العام 1424هـ. ق. وفي شهر جمادى الأولى جاءني جماعة من هؤلاء المؤمنين وجددوا البيعة لي وأخرجوني من داري وبدأت الدعوة من جديد
وفي أخر يومين من شهر رمضان من هذا العام 1424هـ. ق. أمرني الأمام المهدي (عليه السلام) أن أبدأ بمخاطبة أهل الأرض بأجمعهم وكل بحسبه وبحسب الأوامر التي تصدر من الامام المهدي (عليه السلام)
وفي يوم الثالث من شوال أمرني الامام المهدي (عليه السلام) بإعلان الثورة على الظالمين وبحث الخطى والعمل بسرعة
وقد دعوت الناس لنصرة الحق وأهله والعمل لإقامة الحق وإعلاء كلمة لا اله إلا الله
فإن كلمة الله هي العليا إن كلمة الله هي العليا إن كلمة الله هي العليا ..
وكلمة الذين كفروا هي السفلى (( وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم))
فهل من ناصر لدين الله ؟
هل من ناصر للقرآن ؟
هل من ناصر لولي الله ؟
هل من ناصر لله سبحانه وتعالى؟
((وعد الله الذين أمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما أستخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي أرتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون )) النور 55
المصدر: خطاب قصة اللقاء للإمام أحمد الحسن (ع)
◄ ما هي الخطوات التي اتبعها في محاولة اصلاح الحوزة العلمية ؟
1- الإصلاح العلمي:
وقد استخدم فيه وسيلتين:
الأولى: هي كتابة كتاب اسمه (الطريق إلى الله) وقد اثر تأثيرا جيدا وتأثر به الشيخ محمد اليعقوبي وكان معجبا به ويريد إعادة نشره كما نقل للامام احمد ع بعض الشيوخ والسادة من أتباعه في حينها .
والثانية: هي الكلام ومناقشة الطلبة والعلماء حول الخلل العلمي الموجود وكان يعينه بذلك من كانوا يؤمنون به وبعض من كانوا متأثرين بكلامه والحق الذي كان يقوله .
2- الإصلاح العملي
وهو يتعلق بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعلى سبيل المثال عندما قام الطاغية صدام بتنجيس القرآن عندما كتبه بدمه النجس والمسلمون مجمعون على ان الدم نجس والقرآن يحرم تنجيسه طالب في حينها باتخاذ العلماء موقف على الأقل بإصدار بيان ولكنهم اعتذروا بالتقية فكانت نفوسهم أعز عندهم من القرآن ولو كانوا يؤمنون أن لا قوة إلا بالله لاتخذوا موقف وتيقنوا أن الله سيدافع عنهم . وهو شخصيا اتخذ موقف و كان استنكر هذا الفعل الخبيث من الطاغية صدام و قال مرات متعددة وفي خطبه في المجالس ان صدام كتب موته بيده عندما كتب القرآن بدمه النجس وبدل أن يعينوه بدأوا يبتعدون عنه وطرده أحدهم بطريقة مؤدبة !! لأنه كان يخاف ان صدام إذا أخذه ليعدمه أن يعدمه معه لأنه سمع كلامه على الطاغية صدام !! على كل حال في هذا المجال (الإصلاح العملي ) لم يجد أي استجابة منهم .
3- الإصلاح المالي
وهو يتعلق بإنفاق أموال الصدقات على الفقراء . وهذا كان آخر المطاف قبل ان تصبح الدعوة علنية ووجد فيه كثيرين جدا من طلبة الحوزة العلمية ممن نصروه ، قليل جداً منهم لأجل الفقراء والأكثر لأنهم هم أنفسهم كانوا يعانون من التمييز في العطاء المالي الذي كان يمارس في الحوزة العلمية . وفي هذاالمجال تحققت نتائج يسيرة بعد أن خاض الامام احمد ع بنفسه أو بعض أنصاره من طلبة الحوزة العلمية مفاوضات مريرة مع المرجعيات الدينية في النجف ومن هذه المرجعيات السيستاني ومحمد سعيد الحكيم ومحمد إسحاق الفياض . وكان أكثرهم استجابة باللسان والقول هو الشيخ اليعقوبي ولم يجادل بل اعترف بالخطأ وقال نحن نحتاج للإصلاح المالي عندما ذكره احد المؤمنين بالامام احمد (ع) في حينها بسياسة أمير المؤمنين علي (ع) المالية
وعلى كل حال فالنتائج الفورية في كل هذه المحاور كانت يسيرة ولم يكن القوم يريدون السير خطوات إلى الأمام.
◄ اما هو رأي الامام احمد ع بالحرب التي اسقطت صدام ؟
في الحديث القدسي عن الله سبحانه: (الظالم سيف أنتقم به وأنتقم منه)، فصدام طاغية ونال جزاءه من الله بالسيف
المصدر: كتاب الجواب المنير ج2 س100 – السيد أحمد الحسن (ع)
◄ الانتخابات والحكومة هل شارك بها بأي شكل ؟ وما هي علاقته بالحكومة ؟
لم نشارك بأي شكل في الانتخابات أو الحكومة، وكل فترة من الزمن تقوم الحكومة بهدم أحد دور العبادة الخاصة بالأنصار وباعتقال عدد منهم، وأخيراً تم إغلاق المكتب الخاص بالأنصار في النجف واعتقال عشرات الأنصار في النجف قبل أحداث الزركة، وكان من ضمن الأنصار المعتقلين السيد حسن الحمامي، وهو من كبار علماء النجف، ونجل المرجع الديني الراحل السيد محمد علي الحمامي.
المصدر: كتاب الجواب المنير ج2 س100 – السيد أحمد الحسن (ع)
… كوننا غير منخرطين بالعملية السياسية في العراق فالحمد لله هذا شرف للمؤمنين يحسونه تماما اليوم ويحمدون الله أنهم لم يكونوا طرفا في نهب وتبذير أموال العراق وحتى أنهم لم يكونوا شهودا على ذلك …
المصدر: من لقاء مباشر للسيد أحمد الحسن (ع) لبرنامج “العراق الى اين”
على فضائية المنقذ العالمي – الخميس 13 آب الموافق لـ 27 شوال 1436هـ قـ.
للمزيد من المعلومات: استمع للقاء اذاعة المنقذ العالمي من ديترويت مع السيد أحمد الحسن (ع) حول أنظمة الحكم وحول الدستور الإلهي
https://www.youtube.com/watch?v=1Efy6IUUD0A
◄ ما هي احداث عام 2008 المشهورة ؟
المصدر: ……
سواء كانت المؤسسات الدعوية والعلمية كالحوزة ومعهد الدراسات والقناة الفضائية والاذاعات
اوجمعيات رعاية الايتام او المؤسسات الخيرية. وعموما مؤسسات الدعوة كثيرا ما تواجه نقصا في التمويل ..
يعني قبل فترة قصيرة ابلغني المشرفون على بث قناة المنقذ الفضائية انهم اقترضوا حتى يسددوا اجور البث الفضائي للقناة؛ وطبعا هذا بغض النظر عن بساطة مؤسسات الدعوة وكونها لا تحتاج تمويل كبير.]
المصدر: من لقاء اذاعة المنقذ العالمي من ديترويت
مع السيد أحمد الحسن (ع) – في 19/1/2016
المصدر: ……
المصدر: ……